تُستخدم الأشواغاندا في حالات التوتر أو الضغط النفسي الشديد، لكن تُشير الأبحاث إلى أن استخدامها لفترات طويلة قد يؤدي إلى مضاعفات وآثار جانبية غير مُحبّبة، بحسب ما أوضحه الطبيب أحمد كمال، وهو استشاري طب وقائي وصحة عامة، في مقابلة مع موقع CNN بالعربية.

إذا كنت تبحث عن بدائل طبيعية أكثر أمانًا، هناك ثلاثة خيارات يمكن أخذها في الاعتبار.

• يُسهم في تعزيز مستويات النواقل العصبية، مثل "السيروتونين" و"الدوبامين"، كما يُحفّز تصنيع الـ"غابا"، وهو ناقل عصبي يساعد في تحقيق الهدوء والاستقرار النفسي. ويتمتّع "الثيانين" أيضًا بدور بارز في تخفيف الضغط العصبي وتعزيز القدرة على التحمل.

• يتوفر في الدجاج، والأسماك، واللحوم الحمراء.

• يساعد في تحسين جودة النوم، وتعزيز الارتخاء العضلي، والتحكّم في التحسّس العصبي، ودعم تصنيع النواقل العصبية المسؤولة عن الهدوء والاستقرار النفسي.

• يتوفر بشكل طبيعي في الخضار ذات اللون الأخضر الداكن.

• يساعد في تخفيف الضغط النفسي والتفكير المفرط، كما يُساهم في دعم الذاكرة والوظائف الإدراكية. 

• غالبًا ما يُستخرج من أنواع الزعفران عالية الجودة.